قصه مرعبه خيالية مخيفة جديدة 2025 قصة فرق شارع الفصل الثالث

<div dir&equals;"auto"><strong>قصه مرعبه<&sol;strong> مع أحداث غير متوقعة ومخيفة جدا هذه القصة ننصح أن تقرأ في الليل لكل من يحب قصص رعب مخيفة لأن بها أحداث غير متوقعة ومخيفة جدا<strong> قصه مرعبه<&sol;strong> باللهجه السوداني<&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto"><&sol;div>&NewLine;<h2 dir&equals;"auto">قصه مرعبه قصة فرق شارع الفصل الثالث<&sol;h2>&NewLine;<div dir&equals;"auto"><&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto">في بعض الأحيان نقابل الأحداث بالمزاح والضحك، لكن سُرعان ما تتغير وتتحول لشئ آخر ، خَاصَّةً عندما نُدرِك أن ما يَحْدُثُ يستدعي مِنَّا الفهم والإدراك والمتابعة&period; الشعور نَفْسُهُ تسللَّ خُلسةً في لَحْظَةَ كان فيها وجدي يبحث عن خيوط واهية من قضية شغلت الرأي العام وضجَّت الخُرطوم بهذه القضية المريبة، حتى تداول الناشطين على وسائل التواصل الاجتماعي تدوينات تقول &colon;<&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto">&&num;8211&semi; أن هُنَاكَ ثلاث نِسْوَةٌ أتوا من عالم آخر&excl;<&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto"><&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto">لا تنسى قراءة&colon; <a title&equals;"قصص رعب مكتوبة باللهجة السودانية" href&equals;"https&colon;&sol;&sol;www&period;almawdue&period;com&sol;&percnt;d8&percnt;ad&percnt;d9&percnt;83&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;aa-&percnt;d9&percnt;85&percnt;d8&percnt;ae&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d9&percnt;81&percnt;d9&percnt;87-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;ba&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;a8-&percnt;d9&percnt;82&percnt;d8&percnt;b5&percnt;d8&percnt;a9-&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d8&percnt;a8&sol;" data-schema-attribute&equals;"about mentions">قصص رعب مكتوبة باللهجة السودانية<&sol;a><&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto"><&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto">لم تَكُنْ الْمُشَكَّلَةَ التي يواجهها وجدي حول اختفاء النسوة، لكن ما كان يواجهه هو عثوره على معلومات في السجل المدني عن هذه الأسماء ، لكن كل شيء تبخرّ في غمضة عين، ما عاد يعرف أين يبدأ وكيف يحل هذه القضية المريبة، وقتئذٍ قال في يأس بالغ وهو يُحْدِثُ الرائد السنهوري&colon;<&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto">&&num;8211&semi; إنت عارف أنا خلاص قِنعت من إني أَحَلَّ القضية دي&excl;<&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto"><&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto">تنهد السنهوري وهو يجلس جانبه في السيارة ثم قال &colon;<&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto">&&num;8211&semi; والله طول فترة خدمتي ما قابلتني قضية بالشكل دة&period; معقولة ناس موجودين في السجل المدني، ونحن ما قادرين نوصل لأي زول من أهلهم ، ولا حتى واحد طلع قال أنه بعرف الناس دي، شيء غريب صراحة&period;<&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto"><&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto">اقرأ أيضاً على موقعنا&colon; <a title&equals;"قصص رعب سودانية" href&equals;"https&colon;&sol;&sol;www&period;almawdue&period;com&sol;&percnt;d9&percnt;82&percnt;d8&percnt;b5&percnt;d9&percnt;87-&percnt;d8&percnt;b7&percnt;d9&percnt;88&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;87-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;82&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;a3-&percnt;d9&percnt;87&percnt;d8&percnt;b0&percnt;d9&percnt;87-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;82&percnt;d8&percnt;b5&percnt;d8&percnt;a9-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;85&percnt;d8&percnt;b4&percnt;d9&percnt;88&percnt;d9&percnt;82&percnt;d8&percnt;a9&sol;" data-schema-attribute&equals;"about mentions">قصص رعب سودانية<&sol;a><&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto"><&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto">&&num;8211&semi; والحل شنو يا سيادتك &excl;<&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto"><&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto">سكت السنهوري لحظة كأنه يعبث بفكره المشغول عله يجد مخرجًا ، لكن جميع الأفكار لا تقوده سوى لفكرة واحدة حين قال في ضيق &colon;<&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto">&&num;8211&semi; ما شايف أي حل غير أننا نمشي نفتش داخل الشقة بتاعة تسنيم، مين عالم ممكن نلقى أي دليل يوضح لينا شي، أو ممكن نلقى ورقة فيها معلومات عن عائلتها&period;<&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto"><&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto">&&num;8211&semi; حاليًا الساعة تسعة مساء ، وأنت عارف الشقة يمكن تكون مسكونة يا سيادتك&period;<&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto"><&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto">&&num;8211&semi; مسكونة بتاع شنو ، يلا نمشي نفتش عشان الموضوع دة لو ما فتشنا فيهو ممكن يكون ليهو أثَرٌ كبير بين المواطنين ، وأنت شايف منشورات الفيسبوك بتقول شنو&period;<&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto"><&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto">في تلك اللحظة غادر وجدي و السنهوري قاصدين شقة تسنيم، كانوا في حالة يُرثى لها حين نزع كل منهم سلاحه و دلفوا داخل شقة تسنيم في حذر شديد حتى استقروا وسط الصالة حيث المكان الذي حدثت فيه الحادثة، كانت الصالة كما لو أن هُنَاكَ أشخاص خرجوا منها قبل لحظات ، حين وجدوا طاولة الطعام عامرة بمختلف أصناف الطعام ، و قوارير المشروبات الغازية والعصائر&&num;8230&semi;<&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto"><&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto">وعلى أرضية الصالة كانت ألعاب الأطفال مُلقاة هنا وهناك، وعلى جِدار الصالة تظهر صورة تسنيم وشقيقاتها وَهُنَّ في متحف اللوفر في باريس ، لكن ما انتبه له النقيب وجدي وجود سيدة أخرى بينهُن كانت سمراء تعانقهن من الخلف بابتسامة عريضة وعلى رأسها قُبعة حمراء ، هُنَا قررَّ وجدي أخذّ صورة بهاتفهُ للتحقق من تلك السيدة&&num;8230&semi;<&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto"><&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto">أما السنهوري فقد كان ما يشغله شيء آخر جعلهُ في حيرة من أمره حين هتف &colon;<&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto">&&num;8211&semi; تعال يا وجدي أديني رَأْيَكَ في الحاجة دي &excl;<&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto"><&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto">ذهب وجدي مسرعًا ليقف بجانب السنهوري الذي كان يقف أمام طاولة الطعام وهو يضع يدهُ داخل طبق العصيدة بالملوخية وهو يقول &colon;<&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto">&&num;8211&semi; الجريمة دي حصلت قبل أيام صاح يا وجدي ؟<&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto"><&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto">&&num;8211&semi; أيوة قبل ثلاثة أيام ، ليه في شنو ؟<&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto"><&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto">&&num;8211&semi; كدي أهبش العصيدة دي وشوف بنفسك&excl;<&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto"><&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto">وضع وجدي يدهُ على طبق العصيدة الذي كان لا زال ساخنًا كأنه أُعِد للتو&period; في تلك اللحظة جفل وجدي حتى بلغ مخرج الشقة وهو يشهر سلاحهُ ويقول &colon;<&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto">&&num;8211&semi; ياسيادتك الشقة دي مسكونة، و دي حاجة مافيها هِزار، خلينا نتخارج احسن&period;<&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto"><&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto">قطع حديث وجدي أن رنَّ هاتفهُ وهاتف السنهوري معًا في لحظة واحدة، حينها فغرَّ وجدي فمه عريضًا وهو يهتف ويردد &colon;<&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto">&&num;8211&semi; ما تَرُّد على المكالمة يا سيادتك ، قُلت ليك نتخارج أحسن&excl;<&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto"><&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto"><&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto">قال السنهوري مازحًا &colon;<&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto">&&num;8211&semi; يازول برد دي زوجتي ، كدي إنت منو المتصل عليك ؟<&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto"><&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto">&&num;8211&semi; أنا برضه المتصلة زوجتي، قلت ليك ما ترد، خلينا نطلع من الشقة نشوف حل تاني &period;<&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto"><&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto">ماهي إلا لحظات حتى توجه وجدي و السنهوري نحو باب الخروج ، لكن حدث ما لم يكن في الحسبان حين وجدوا الباب قد أغلق من الخارج، هُنَا أَدَرَكٌ السنهوري صِحة ما قاله وجدي&period; في تلك اللحظة من التوتر الشديد قال السنهوري &colon;<&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto">&&num;8211&semi; أبعد خليني أضرّب القفل بالمسدس عشان يفتح، أكيد في زول قفلوا من برَّة &period;<&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto"><&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto"><&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto">ثم أطلق السنهوري عِدة رصاصات حتى يتمكن من فتح الباب لكن بلا جدوى، كان الباب مغلقًا بأحكام ، ثم سمع صوت ينبعث من الصالة وقد بدى أنه صوت تسنيم وهي تقول &colon;<&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto">&&num;8211&semi; تعالي يا هدى الاكل حيبرد ، قولي لي راجلك نحن دايرين نتغدى إتكلمي معاه بعدين &period;<&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto"><&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto">في تِلْكَ الأثناء إختبأ وجدي و السنهوري خلف حائط يفصل مدخل الشقة عن الصالة وهم يشاهدون ويسمعون ما يدور داخل الشقة، وما شاهدوه كان يفوق الخيال حين شاهدوا حياة طبيعية بين الشقيقات وهُنّ يجتمعن حول مائدة الطعام حين قالت رجاء مازحة&colon;<&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto">&&num;8211&semi; طوْلنا من الأكل دة يا تسنيم، لي زمن ما أكلت العصيدة&period; تسلم ايدك بجد &excl;<&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto"><&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto">لكن ما قالته تسنيم كان صادمًا حين قالت&colon;<&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto">&&num;8211&semi; الأكل دة مسموم، و حتاكلوا غصب عنكم &excl;<&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto"><&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto"><&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto">هنا علت اصواتهُّن في مشاجرة بالأيدي والصحون ولم تمُرَّ لحظة حتى عم الشقة ضجيج شديد عندما تشاحرت تسنيم مع رجاء، أما هُدَى فقد كانت تحاول أن تفرق بينهُّن وما لبثت أن شاركت في المشاجرة لتنضم لنُصرة رجاء في ضرَّب تسنيم التي كانت تقفزَّ عاليًا وتهبط باللكمات علی وجوههُن&period; وما هي إلا لحظة حتى سقطت كل منهن فاقدة للوعي وعم أرجاء الشقة هدوء مريب&period;<&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto"><&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto">هو ما جعل وجدي يجري مكالمة هاتفية طارئة طالبًا تدخل أحد زملائه لكسر الباب ، لكن ما سمعه على الهاتف بدل كل شئ وتحول الأمر إلى شيء لا يطاق&period;<&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto"><&sol;div>&NewLine;<div dir&equals;"auto">سوف نستمر مع أحداث هذه القصة المدهشة ، نلتقي في الفصل القادم من قصة فرق شارع ، تجدون العديد من القصص والروايات و <strong> قصه مرعبه<&sol;strong> على موقعنا، نحن نهتم بنشر افضل <strong> قصه مرعبه<&sol;strong> نتمنى أن تنال إعجابكم&period;<&sol;div>&NewLine;